المتتبع للشأن التربوي والتعليمي بالمغرب يلاحظ فتورا متعمدا حول موضوع تمدرس ذوي الإعاقة خاصة في إطار التربية الدامجة. والخطير أن أصحاب بعض ذوي الحقوق يساهمون بقصد أو بدونه في تكريس هذا الوضع.
وعليه أقترح علي المشرفين على المنصة ومن خلالهم على باقي الأخوات والإخوان أن نعيد فتح النقاش حول هذا الموضوع من زاوية تقييمية نقدية تروم طرح بعض الممارسات الموثقة بالمدرسة المغربية على شكل وضعيات تربوية موحدة في الموضوع مختلفة الأماكن بهدف المناقشة والتحليل.